غرفة تجارة الفوركس آلات المحبة

فوركس ترادينغ ماشين ريفيو أفي Frister039s آلة تداول العملات الأجنبية هي في الأساس حزمة يبوك تتكون من ثلاثة أنظمة تداول الفوركس مربحة التي يستخدمها المؤلف لنجاح كبير، وأفضل للجميع أنها مدفوعة السعر، مما يعني أنه لا يلزم إجراء تحليل تقني. يبدو رائعا ولكن يمكنك أن تكون حقا تاجر الفوركس مربحة باستخدام السعر فقط كمؤشر الرائدة الخاصة بك حسنا قضى آفي فريستر سنوات عديدة دراسة مئات من المؤشرات الفنية والنظم والاستراتيجيات، وجاء أخيرا إلى هذا الاستنتاج الدقيق، أن المؤشر الوحيد الذي حقا الحاجة هو السعر. إن صفقة آلة تداول العملات الأجنبية المكونة من 180 صفحة هي في الأساس نتيجة لدراسته، وتتضمن ثلاث استراتيجيات فريدة يمكنك استخدامها لتداول العملات الأجنبية بنجاح. ما هي استراتيجيات التداول هذه حسنا دون الرغبة في إعطاء الكثير من بعيدا، فهي على النحو التالي: 1) النقد البقر النقد استراتيجية البقرة هذا هو استراتيجية كبيرة للتجار أقل خبرة وأولئك الذين لديهم وظائف بدوام كامل لأنها don39t تتطلب منك أن تكون باستمرار يراقب السوق طوال اليوم، وهو ميكانيكي تماما. فإنه يتطلب في الأساس بضع دقائق من وقتك في نهاية يوم التداول للبحث عن المحتملين المنبثقة ثم وضع أوامر الخاص بك إذا تم استيفاء المعايير. هذا هو أكثر من استراتيجية طويلة الأجل كما سيكون لديك إلى التحلي بالصبر وانتظر إدخالات مناسبة (قد تحصل فقط على حفنة من مجموعات المتابعة في الشهر)، ولكن عندما تحصل على مجموعات جيدة it039s ثبت أن تكون طريقة مربحة جدا، مما أسفر عن ربح 100 نقطة، ومخاطر منخفضة إلى حد ما كذلك. 2) استراتيجية عداء الفوركس إذا التداول اليوم هو أكثر شيء الخاص بك ثم قد تجد جيدا هذا الأسلوب (والقادم) أكثر ملاءمة. هذا هو نظام ميكانيكي آخر مرة أخرى لا يستخدم أي مؤشرات فنية، ولكن هذه الاستراتيجية تنتج أكثر بكثير من المنبثقة. في الواقع كان I039ve نجاحا كبيرا باستخدام هذه الطريقة مجرد تداول زوج الجنيه الإسترليني مقابل الدولار خلال النهار، وعلى الرغم من عدم الكمال (ما هو النظام)، بل هو نظام مربح لأنه يحافظ على الخسائر الخاصة بك إلى الحد الأدنى، ويهدف إلى تحقيق ربح أكبر بكثير مع كل التجارة. 3) الفوركس فليب أند غو استراتيجية طريقة التداول يوم آخر، وهذا يمكن القول إن استراتيجية المفضلة لدينا لأنها تهدف إلى تحقيق أرباح متسقة من حوالي 40 نقطة ويحد من الخسائر إلى حوالي 15 نقطة أو أقل. ويركز على زوج اليورو مقابل الدولار الأميركي، ويولد الأرباح من خلال أخذ شريحة من نطاق التداول اليومي لهذا الزوج، ويستفيد من سلوك الزوج 039 فريدة من نوعها. لذلك لاختتام هذا الاستعراض، يجب أن أذكر أن هذه الحزمة الكتاب الاليكتروني بالتفصيل ثلاث استراتيجيات تداول الفوركس مربحة هو بالطبع ليس الكأس المقدسة التي الكثير من يبحثون عن (أنه لا يوجد بالفعل)، وسوف لا تزال تتكبد خسائر عرضية أيهما الأسلوب الذي تستخدمه. ومع ذلك، على المدى الطويل، مع الخسائر عمدا أبقى صغيرة، كل من هذه الاستراتيجيات يجب أن يحقق أرباحا متسقة مع مرور الوقت، وأفضل شيء هو أن don039t لديك لاستخدام أي تحليل تقني على الإطلاق. السعر هو المؤشر الوحيد الذي ستحتاج إليه. عموما، يمكن أن أوصي بشدة هذا المنتج كما كل استراتيجية من السهل متابعة وتنفيذ، والأهم من ذلك هو قادر على إنتاج الأرباح العادية. إشارات الفوركس الآلي: خدمة التداول الآلي المجانية التي تسمح لك للتجارة إشارات أكثر من 100،000 مقدمي إشارة مختلفة. وبمجرد الانتهاء من اختيار مقدمي الخدمات الخاصة بك، ثم يتم تنفيذ الإشارات تلقائيا في حسابك. تتوفر حسابات تجريبية مجانية لأغراض الاختبار. توفر هذه الخدمة إشارات تداول حية على الأطر الزمنية اليومية والأسبوعية والشهرية لأكثر من 320،000 رمز، بما في ذلك جميع أزواج الفوركس وكذلك الأسهم والمؤشرات والعملات والسلع. تجربة مجانية لمدة أسبوعين متوفرة الآن لفترة محدودة. المشاركات الأخيرة إخلاء المسؤولية يجب استخدام المعلومات الواردة في هذا الموقع لأغراض تعليمية فقط ولا تشكل نصيحة مالية. تداول الفوركس يحمل مخاطر كبيرة وقد لا يكون مناسبا للجميع. في حالة استخدام الرافعة المالية، يمكن أن تفقد أكثر من الإيداع الأولي. الإفصاح عن الأرباح قد يكون للمؤلف هذا الموقع علاقة تابعة مع بعض الشركات، ويمكن أن تتلقى لجنة لربط لبعض المنتجات التي تؤدي في وقت لاحق إلى بيع. التدريب التجار 2.0: السلكية والغاضبة والمحبة واندي ليندلوف مع ابنته، جوليانا ، لأنه يتداول الأسهم من المنزل. ويقول إنه يكسب عائدات من ستة أرقام، مما يضعه في فئة نادرة من تاجر اليوم مربحة. الائتمان ساندي هفاكر لصحيفة نيويورك تايمز تذكر التجار اليوم كان من الصعب أن تفوت خلال هوس الأسهم التكنولوجيا قبل عقد من الزمان، عندما بدا ناسداك وكأنه كازينو بنيت من قبل المورون والشمبانزي مع السهام يمكن اختيار الفائزين. كنت سمعت عن هؤلاء الرجال تقريبا كل منهم كانوا من الرجال ونتساءل: هل يمكن لأي شخص أن يعيش على هذا النحو، وإذا كان الجواب نعم، لماذا كانت بقية لنا المصاصين لا تزال تحتجز وظائف منتظمة لا شك، كانت منذ وقت طويل منذ سؤال مثل هذا المضطرب خيالك. وربما كنت افترضت أن المصائب التوأم من تحطم الإنترنت والركود الكبير كان مصيرها الأنواع تاجر اليوم في الغابة الجامحة للرأسمالية الأمريكية. ولكن بعض الأحلام ترفض الموت، وقلة، على ما يبدو، أكثر مرونة من حلم ضرب السوق في حين لا يرتدي سوى تيتي-ويتيز. أو، إذا كنت أندي ليندلوف، زوج من الجينز وقميص أسود الهراء نمط. وقال إن البنوك تشهد رفع صغير لطيف، يحدق في شاشات الكمبيوتر واحد صباح الأربعاء الماضي، يحتسي القهوة من القدح دنفر برونكوس. البنوك الأوروبية هي أعلى، بحيث قد تنزف إلى لنا. بنك أوف أمريكا قد يكون واحد لمشاهدة. السيد ليندلوف (49 عاما) يجلس في غرفة معيشته هنا في مدينة تعرف باسم جنة المتصفحيين، على بعد حوالي 25 ميلا شمال سان دييغو. وتحيط به مسرحيات ابنته لعبة الفرن، بيت الدمية يبدو أنه وحده. في الواقع، لديه الكثير من الشركة. مع سماعة اليد الحرة، وقال انه يتحدث الى ستيف غوميز، شريكه في اليوم التاجر. وهو مشروع إنترنت على مدى عامين يدور حول مساعدة التجار على إيجاد النجاح من خلال التكنولوجيا الافتراضية، كما يقول على موقع الشركة على شبكة الإنترنت. وتتقاضى الشركة طموح المتداولين 199 شهريا لعرض مباشر، في الوقت الحقيقي لشاشة الكمبيوتر السيد ليندلوفس، جنبا إلى جنب مع المزاح تشغيل والتعليق والمشورة التي قدمها والسيد غوميز من خلال الصباح. (بعد الغداء، فقط السيد ليندلوف.) يتم تحرير فواتير الخدمة كفرصة للنظر على الكتف الظاهري من اثنين من تجار الأسهم المخضرم، ولكن كنت لا ترى حقا الكتف أنيونز. انها أشبه يحدق في لوحة أجهزة القياس من طائرة بينما التنصت على الطيارين، بالإضافة إلى الصنبور المستمر الصنبور من لوحة المفاتيح. من خلال جرس الافتتاح، يتم تسجيل 21 مشتركا في. سيتيغروبس في 4.10، ويقول السيد غوميز، 43، الذي هو في منزله في سان دييغو. ربما تسير حول هذا السعر الإضراب. أمد هو في توقف مثيرة للاهتمام هناك أيضا، ويقول السيد ليندلوف، الحجلة من مخطط إلى آخر. إبقيه ضيق، ويقول السيد غوميز. لا محاربة الزخم. طوال الوقت، والمشتركين إرسال الأسئلة وتبادل الأفكار في غرفة الدردشة التي هي جزء من الخدمة. مشاهدة هذا ألد. قد تقرأ مثل فكرة المراهقين من هايكو، ولكن هذا هو الحدود الجديدة في القيام به بنفسك التداول. اليوم التاجر ومنافسيه هي عمليات صغيرة، ولها أتباع متواضعة. لكنها تسخر جميع الميزات من مصادر الحشد من الإنترنت حوالي عام 2010: يوتيوب، تويتر، وشركات مثل غوتوميتينغ، وهي خدمة المؤتمرات على شبكة الإنترنت. كما أنها تسخر الكثير من الغضب المتعلقة بالسوق. وكان الهبوط الأسهم الشنيع في أواخر عام 2008 وأوائل عام 2009 محرقة، أحمق لي مرتين لحظة لكثير من الناس. بدا السوق مرة أخرى الغادرة ميؤوس منها، لعبة أكواب. وإذا كان لديك حساب مع ذراع الوساطة من أي عدد من ستالوارتس وول ستريت مثل ليمان براذرز، سيتي جروب أو ميريل لينش كانت الخسائر الخاصة بك مزعجة مضاعفة. ساعد فريقك على وضع نائم على الاقتصاد، والانهيار القريب الذي ثم دمر محفظتك. حتى العديد من أولئك الذين أخذوا الطريق الآمن ومنذ سنوات اشترى الأموال مؤشر شهدت ارتفاعا طفيفا. ننظر إلى أداء قياسي أمبير بورس 500. المؤشر الأكثر شعبية هناك. إذا كنت وضعت 1000 في عام 1999، لديك الآن أقل قليلا من المال في حسابك (حوالي 0.3 في المئة أقل، في الواقع). إذا كان شعار الطفرة التجارة اليوم الأصلي، وإذا كان الايجابيات يمكن أن نفعل ذلك، لذلك يمكن لنا، شعار اليوم هو، نحن غير قادر على القيام أسوأ بكثير من الايجابيات. يقول هوارد ليندزون، المؤسس المشارك لشركة ستوكتويتس: "هذه الفكرة تشير إلى أن مستثمري التجزئة غبياء. الذي ينظم غوشير من نصائح الأسهم وتنبيهات الأخبار المالية تويتد من قبل 20،000 المساهمين العادية. حسنا، اتضح أن المستثمرين المؤسسيين غبية جدا. لقد فجرونا كلنا تقريبا بنفوذ. وبطبيعة الحال، فإن أي شخص يأمل في الانضمام إلى قافلة التجارة اليوم كان أفضل ارتداء حزام الأمان، كما يوضح تجربة السيد ليندلوف في صباح اليوم الأربعاء. قبل الغداء، وقال انه سوف تشتري وبيع حوالي 44،000 سهم، في 17 الصفقات. يبدأ رديئة، وخسر نحو 500. ولكن الرهان في الوقت المناسب على شركة تدعى راكسباس استضافة (أنا لا أعرف ما يفعلونه، كما يقول)، فضلا عن الاستثمارات السريعة في المواد التطبيقية، النسر الشحن بالجملة وعدد قليل من الآخرين، قد تحولت الأشياء حولها. حتى 210، يقول، إزالة سماعة رأسه. العوملة في العمولات، هيس 60. إيت من الصعب أن أقول كم عدد التجار اليوم تحريك الحرف الخاصة بهم، إذا كانت هذه هي الكلمة الصحيحة، في هذا البلد. وتتبع شركات الوساطة نشاط وديموغرافيات عملائها، ولكنهم كانوا يترددون في مشاركة تلك البيانات. أما أكثر ما نعرفه هو أن التجار اليوم يملكون الذكور، وعدد الصفقات لكل 100000 دولار أمريكي أقل من نصف ما كان عليه في عام 2000، وفقا لشركة تشارلز شواب للوساطة. وحتى هذا الرقم يبدو مرتفعا. وكعمل، يسجل المتداول اليوم بنفس الطريقة تقريبا التي يستخدمها صانع الكرة الديسكو أو مزارع بروكلين. أنت تعرف أن شخصا ما يجب أن يكون صنع كرات الديسكو وأنه ربما لا تزال هناك بعض المؤامرات من الأراضي الصالحة للزراعة في بروكلين. ومع ذلك، قد يبدو من الغريب أن نرى إعلانات تلفزيونية لشركة أتلانتا تدعى لونغ تيرم شورت تيرم، والتي تقدم ندوات استثمارية لمدة يومين، وكذلك أقراص الفيديو الرقمية والأقراص المدمجة والدروس الخصوصية عبر الإنترنت، في المدن في جميع أنحاء البلاد. السعر: 3،995 شخص. جزء من الملعب الصنابير في الغضب يغمر في المستثمرين المحترفين. وقال مايكل هاتشيسون، نائب الرئيس التنفيذي لشركة "لونغ تيرم شورت تيرم"، الذي يعمل في مجال "بيتر ترادس": "لقد وضع الناس ثقتهم في شركات الوساطة المالية التي أصبحت الآن خارج نطاق العمل، وشهدوا انخفاض 401 (ك) بنسبة 40 في المئة أو أكثر. وفي الوقت نفسه، شركات صناديق الاستثمار المشترك تجعل 85 مليار في السنة، والنظر في أدائها. هناك الناس الذين يرون كل هذا والتفكير، لماذا لا أثقف نفسي السيد هتشينسون يسرع لإضافة أن شركته لا تشجع أي شخص على الإقلاع عن وظيفة والتجارة بدوام كامل. ولكن أكثر من عدد قليل من الحضور قد يبحثون عن تغيير في الحياة المهنية. العديد من التجار اليوم الجديد هم الأشخاص الذين فقدوا وظائف مؤخرا و غير قادر على العثور على عمل. أحصل على رسائل البريد الإلكتروني من الناس يقولون، عملت لشركة شيز لمدة 20 عاما وأنا فقط حصلت على تسريحهم، ويقول بريان شانون من ألفاتريندس، والتي، لمدة 60 في الشهر، ويقدم الملكية على الانترنت أشرطة الفيديو ودردشة حية مرة واحدة في الأسبوع . وقد حصلت على حزمة قطع أو بيضة عش أنها تريد أن تستثمر نفسها. السيد غوميز والسيد ليندلوف من بين القلائل الذين بدأوا التداول اليومي في أواخر التسعينات ولم يتوقفوا أبدا. في وقت متأخر من وجبة الإفطار، بعد ذلك مباشرة 60 صباح اليوم، وهما يجلسان في مقهى الرصيف. كنت تتوقع منهم أن يتم انتشال و النمل. بدلا من ذلك، تبدو وكأنها أعضاء من الفرقة الروك جنوب كاليفورنيا يانع التي انقسمت قبل 15 عاما. الأكثر تحريك إما يحصل أثناء التداول عبر الإنترنت هو غودانجيت في بعض الأحيان، السيد ليندلوف فكرة عن تفجر. لسنوات، كان السيد غوميز مديرا في مرفق للتخزين الذاتي، لكنه لم يتمكن من مقاومة السلع التجارية خلال ساعات العمل، وكان لديه صعوبة في حفظ عقله في عمله. عمل السيد ليندلوف في بيع إيسوزو لسنوات، ثم أجرى مكالمات باردة يطرق الأبواب لشركة إدوارد جونز، وهي شركة الوساطة. وغادر بعد ثلاثة أشهر. كنت أعرف أنني أريد أن التجارة، كما يقول. ويقول السيد ليندلوف، الذي يقول السيد غوميز أنه أكثر مهارة من الاثنين، أن متوسطه يتراوح بين 100 ألف و 120 ألفا في السنة على مدى السنوات العشر الأخيرة، حتى خلال أسوأ جزء من الركود الكبير. مع انخفاض النفقات، وقال انه يعيش بشكل مريح، على الرغم من بالكاد باهظة. لدي أساسا 80،000 إلى 100،000 في حساب التداول الخاص بي كل يوم، كما يقول، وأخذ أرباحي من هذا الحساب للعيش. ومن المؤكد أن أداء يتحدى الاحتمالات. كتلة كبيرة من الدراسات تشير إلى نفس الاستنتاج: التداول هو خطير على ثروتك، كما ورقة أكاديمية وضعها لا تنسى. ويفوق الخاسرون عدد الفائزين. بالضبط كم هو واضح من واحدة من أشمل النظرات في هذا الموضوع في دراسة بعد أن تنشر التي أجريت في تايوان. (البلاد مثالية لهذا النوع من البحوث لأن جميع الصفقات تمر من مكان واحد، وبورصة تايوان، التي ترغب في تبادل المعلومات). وخرج الباحثون من خلال عشرات الملايين من الصفقات، من 1992 إلى 2006، ووجدت أن 80 في المئة من التجار النشطين فقدوا المال. الأهم من ذلك، وجدنا أنه إذا كان عليك أن تنظر إلى الأداء السابق لهؤلاء التجار، 1 في المئة فقط منهم يمكن أن يسمى مربحة يمكن التنبؤ بها، ويقول المؤلف المشارك، براد M. باربر، أستاذ مالية في جامعة كاليفورنيا، ديفيس. الجميع، على ما يبدو، كان على المدى القصير الفوز. حتى أولئك الذين وجدوا بشكل متواضع وجدوا أن تلك الأرباح تم محوها، ثم بعض، من خلال رسوم المعاملات مثل العمولات والضرائب. ليس من المستحيل لكسب المال التداول بنشاط، السيد الحلاق لا يزال قائما. هناك شرائح من الناس هناك جيدة جدا. ويعتقد الجميع أنها ستكون في تلك المجموعة من 1 في المئة. ستيف غوميز، وهو شريك في اليوم التاجر، وهو مشروع الإنترنت لمدة عامين، يتداول من منزله في سان دييغو. كريديت ساندي هفاكر لصحيفة نيويورك تايمز فلماذا يستمر الناس في هذا النوع من العمل المصطلح التقني هو البحث عن التشويق، يقول هيرش شيفرين، أستاذ التمويل السلوكي في جامعة سانتا كلارا في كاليفورنيا ومؤلف كتاب "ما وراء الجشع والخوف"، وهو واستكشاف ميندسكابيس المستثمرين. ثيرس الاندفاع الأدرينالين. والشيء حول التداول اليوم هو أنه يعطيك ردود فعل سريعة جدا. إذا كنت تشتري وتحتفظ، الكثير من الأشياء تحتاج إلى أن يحدث قبل أن ترى نتيجة، والكثير من ما يحدث يتعلق العوامل الخارجية التي هي خارجة عن سيطرتك. مع التداول اليوم، أنت المسؤول. كما يقول، الناس يتمتعون التداول. إذا كان السيد ليندلوف يحصل على عائدات ثابتة من ستة أرقام، وقال انه هو تماما في نادرة 1 في المئة من الفائزين. ولكن لمدة 199 في الشهر كنت نوع من توقع رجل مع قصر، وحوض استحمام ساخن ومطالبات الزائدية من عوائد من رقمين. لماذا يدفع عدد قليل من المشتركين المشتركين لمشاهدة هذه اللاعبين جذابة جدا ولكن بالكاد يضرب العالم في العمل